
ضربة أمريكية لنووي إيران.. ماذا بعد؟
نناقش التطورات الدراماتيكية للصراع الإسرائيلي الإيراني بعد تدخل الولايات المتحدة وتداعيات ذلك؟ الرئيس الأمريكي في عين إعصار من الانتقادات الداخلية والخارجية؟
نناقش التطورات الدراماتيكية للصراع الإسرائيلي الإيراني بعد تدخل الولايات المتحدة وتداعيات ذلك؟ الرئيس الأمريكي في عين إعصار من الانتقادات الداخلية والخارجية؟
في الوضع الحالي يواجه الجميع صعوبة في فهم ما يحاول الأوروبيون فعله في أوكرانيا في ظل عجز جميع الساسة الداعمين للحرب ببروكسل وباريس ولندن وغيرهم في تحديد أو إعطاءنا
في عدد جديد من استوديو باريس نتناول فيه مستقبل النزاع الأوكراني على خلفية الاتصال الهاتفي الأخير بين بوتين وترامب وما سبقه من مفاوضات روسية أوكرانية في إسطنبول..
عندما تصبح إعادة كتابة التاريخ مشروعا سياسيا لدول عظمى فإن الادوات المسخرة أكبر من كل التصورات تمس كل المجالات وأدقها من المصطلحات المستخدمة في الدبلوماسية
تمر علاقة الاتحاد الأوروبي مع الحليف الأمريكي بتوترات كبيرة.. يشعر فيها الأوروبيون بأن الولايات المتحدة لا تعاملهم كحليف بل على العكس رغم ولائهم المطلق للبيت الأبيض سابقا،
متجاوزة صلاحياتها وحدودها والقوانين والاتفاقات الدولية تتدخل دول الناتو في مناطق خارج نطاقها بالقوة الهجومية تارة أو بتمويل الثورات الملونة
انقسام أوروبي حاد يضاف لانقسام غربي بشأن القرارات المتعلقة بأوكرانيا من العقوبات إلى الدعم المالي والعسكري وانتهاء بالضمانات
الحرب تجمعهم والسلام يفرقهم، هذا حال الكتلة الغربية كما عكسته المشاهد التاريخية لمشادة ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض التي حطمت العلاقات الدبلوماسية وأعرافها،
ينطلق قطار التسوية بشأن أوكرانيا دون الأوروبيين الذين يتحدثون بمرارة عما يسمونه تهميشا منتقدين موقف واشنطن تجاههم،
نخصص حلقة "استديو باريس" للحديث عن مستقبل العلاقات الأوروبية الأمريكية في ظل العهدة الثانية لدونالد ترمب وانعكاساتها على ملفات أهمها الأزمة الأوكرانية
نتناول في حلقة جديدة من "استديو باريس" العلاقات الأوروبية الأمريكية في ظل عهدة ترامب الثانية فكلما اقتربت ساعة تولي دونالد ترامب مهامه رئيسا تزداد حالة القلق والتوجس و الارتباك