مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

    رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

  • مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

    مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

طبيبة توضح لماذا لا ينصح بغسل الأنف بماء البحر

أعلنت الدكتورة يلينا غورينا أن غسل الأنف بماء البحر يقي فعلا من الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، ولكنه في نفس الوقت قد تكون أضراره أكثر من فوائده.

طبيبة توضح لماذا لا ينصح بغسل الأنف بماء البحر
صورة تعبيرية / AegeanBlue / Gettyimages.ru

وتشير الطبيبة في حديث لـ Gazeta.Ru، إلى أن غسل الأنف بماء البحر أو الماء المالح يساعد على التخلص من احتقان الأنف ويخفف الزكام ويمنع التهاب الأنف والجيوب الأنفية والتهاب الجزء العلوي من الجهاز التنفسي. لأنه يساعد على ترطيب الغشاء المخاطي، وهذا مهم جدا في الشتاء حيث يكون الهواء جافا في الأماكن المغلقة. كما أنه يزيل ذرات الغبار المتراكمة في الأنف و المخاط والبكتيريا المرضية.

وتقول: "ولكن، إذا لم تنفذ هذه العملية بصورة صحيحة ، فقد تؤدي إلى التهاب البلعوم الأنفي والأذن. لذلك، عند غسل الأنف، يخرج السائل الذي يدخل إلى الأنف من خلال البلعوم الأنفي أو فتحة الأنف الثانية. وإذا كان الأنف مسدودا ويصعب التنفس، أو فيه أورام حميدة أو زوائد لحمية، والحاجز الأنفي فيه منحرف، يمكن أن يدخل الماء إلى قناة استاكيوس ويؤدي إلى تفاقم التهاب الأذن الوسطى - التهاب الأذن otitis".

وتضيف: لذلك في هذه الحالة يجب إجراء عملية غسل الأنف بعد استشارة الطبيب المختص، وللوقاية يمكن استخدام بخاخ أو محلول ملحي على شكل قطرات. وعندما يكون سيلان الأنف شديدا من الأفضل استخدام قطرات تضييق الأوعية الدموية أولا ومن ثم غسل الأنف بماء البحر.

وتقول: "والخطأ الآخر الذي يرتكبه الكثيرون هو غسل أنوفهم بالماء مباشرة من البحر أثناء السباحة. كقاعدة عامة، تحتوي هذه المياه على شوائب غريبة: رمل معلق، وجسيمات غير مرئية من النفايات. كل هذه الشوائب ستدخل إلى البلعوم الأنفي ويمكن أن تسبب التهابات وكذلك عدوى معوية. والأكثر من ذلك، لا ينصح بأخذ مياه البحر في زجاجات إلى المنزل، لأن الكائنات الحية الدقيقة الموجودة فيها الضارة للإنسان تبدأ في التكاثر فيها بسرعة كبيرة".

وتوصي الطبيبة باستخدام عبوات مياه البحر التي تباع في الصيدليات لأنها معقمة ومطهرة من جميع الشوائب وسهلة الاستخدام. وهذه المياه تقسم إلى نوعين وفق تركيز الأملاح فيها: معتدلة الملوحة ومالحة. المعتدلة الملوحة يبلغ تركيز كلوريد الصوديوم فيها 0.09 بالمئة وهذا يتوافق مع نسبة الملوحة في بلازما دم الإنسان. لذلك هي مفيدة لترطيب الغشاء المخاطي للأنف. أما المالحة فتركيز كلوريد الصوديوم فيها 2-2.2 بالمئة ويساعد على تخفيف احتقان الأنف وسحب السوائل من الجيوب الأنفية، ولكنها من جانب آخر يمكن أن تسبب جفاف الغشاء المخاطي، لذلك لا ينصح باستخدامها باستمرار.

ووفقا لها، يمكن عمل محلول ملحي في المنزل من كوب ماء مغلي (200 مليلتر) وملعقة صغيرة من ملح الطعام.

المصدر: Gazeta.Ru

التعليقات

أردوغان يعلق على أول خطاب لخليفة نصر الله ويحذر من طوق نار خطير (فيديو)

انسحبوا.. زيلينسكي يوضح وضع قواته على الجبهة بسبب النقص الحاد بالأفراد

لافروف يصف "خطة النصر" لزيلينسكي بالفصام

الدفاع الروسية: تحييد 2230 جنديا أوكرانيا خلال يوم وتحرير بلدة جديدة في دونيتسك

موسكو تعلق على تجميد جبهات القتال ضد قوات كييف وطروحات تكرار سيناريو اتفاقيات مينسك

نيبينزيا: زيلينسكي غاضب من انتقال الأوكرانيين إلى المناطق الروسية الجديدة

أمين عام حزب الله: لم يطرح أي مشروع لوقف النار.. نتنياهو نجا هذه المرة وسنستمر في خطة الحرب